Ads 468x60px

الجمعة، 25 مايو 2012

كتاب عن الوينج تشونج

بسم الله الرحمن الرحيم



احبتى الان مع كتاب الوينج تشونج


الكتاب يشرح الاسلوب ب أسلوب مبسط ومصور


بصيغة ال  pdf  .

اتمنى ان ينال اعجابكم




مع الروابط:


http://depositfiles.com/files/du89ubn5c


http://www.filefactory.com/file/c5a20e8/n/Martial_Arts_-_Chi-Kung_-_Wing_Chun_Kung_Fu_pdf





الأربعاء، 23 مايو 2012

How To Choose a Martial Arts School

So many martial arts schools and so little time! How does one choose the right one? Here are some inside tips to help you to pick the right school –for the right reasons, from Tom Callos, a veteran school owner and consultant to the martial arts industry. 
Martial arts schools are everywhere! If you live in the U.S., chances are you have at least one school within a 5-mile radius of your home --and probably more. There are estimated to be more than six million martial arts practitioners in North America, about 70% of those are children. Today’s martial arts schools range from operations that rival the polish and fancy facilities of the nation’s finest health club chains to schools that look like the set of The Last Samurai to down-and-dirty “garage dojos.” Price ranges in the martial art industry, according to Frank Silverman, Director of the Martial Arts Industry Association, average out at about $125 per month, but schools can be found that charge anywhere from $35.00 per month to more than $200. How does one go about choosing the right school? Industry expert Tom Callos, a veteran school owner himself, has some of the best advice SportingKids has ever heard on how to choose a martial arts school that’s right for you. 
“The first thing to know about choosing a martial arts school is that you already know how to do it,” says Callos. “You evaluate a martial arts school the same way you would evaluate any school you would take your child to. Just because you’re thinking of joining a school that teaches the “ancient arts of self defense,” doesn’t mean you don’t apply modern day scrutiny to their professionalism, teachers, and facilities.” 
Callos asserts that being a black belt, at any level, is not a sign that the wearer is a good teacher or that he or she knows how to run a business. “Just because someone is a good athlete, doesn’t mean they are going to give you your money’s worth when it comes to lessons,” warns Callos. “Parents should use their good judgment when choosing a school, as just like in the martial arts, there aren’t really any secrets, it’s all about mastering the fundamentals. If you’re looking for a good school, look for one that’s proficient at the fundamentals of customer service.” 

كيف تحقق رقم ال100 فى تمرين الضغط؟؟

ممارسة تمرينات الضغط قد تكون أقدم وسيلة لبناء عضلات قوية بالصدر والكتف والذراعين، لكن من الصعب لعب 100 ضغط في مرة واحدة وتتطلب تحمل وقوة عالية.


ولكي تبدأ تحقق هذا الرقم العالمي من تمرينات الضغط، يُفضل أن تمارس هذه التجارب أسبوعين متتالين ثم أخذ راحة لمدة يومين والبدء في ممارسة التجارب مرة أخرى.
 

التجربة الأولى :
 الاثنين والأربعاء والجمعة (عشوائي)
قم بلعب الضغط 4 مرات في كل يوم من هذه الأيام، وفي كل مرة العب الضغط محققاً أكبر رقم من عدادات الضغط حسب قدرتك وقوتك، لكن ضع حد أدنى لعدد الضغط.


التجربة الثانية:
 السبت والثلاثاء والخميس (منظم)
اضبط نفسك للعب 5 مرات على مدار اليوم مثلاً كل 3-4 ساعات، في كل مرة قم بلعب الضغط محاولاً تحقيق أكبر رقم من العدادات، وينبغي أن تبلغ أول مرة أكبر رقم من العدادات، بعد ذلك احصل على راحة 45 ثانية، ومن ثم البدء في المرة الثانية، في محاولة أيضاً للوصول إلى أكبر كم من عدادات الضغط، ثم استرح أقل قدر ممكن وابدأ مرة ثالثة وهكذا.
بذلك بعد دمج التجربة العشوائية مع التجربة المنظمة ستستطيع في كل مرة تلعب فيها الضغط أن تحقق 100 عدة بحد أدنى.

كيف تحفز نفسك لآنقاص وزنك



عندما يتعلق الأمر بإنقاص الوزن فإننا نمر بالعديد من المشاعر والتقلبات المزاجية، وفي بعض الأحيان التي تفقد فيها الثقة بينما تكون محتاجاً إلى الاستمرار في إنقاص وزنك، تحتاج أن تحفّز نفسك على المتابعة والاستمرار، وقوة الدافع هي التي ستحدد إلى أي مدى يمكنك تحقيق هدفك والوصول إلى الوزن الذي تريده، وهذه بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في ذلك.
- ذكّر نفسك دائماً بالأسباب التي دفعتك لإنقاص وزنك، وما هي الحاجة التي دفعتك لتبدأ برنامج إنقاص الوزن في المقام الأول.

- احتفظ دائماً بصورة للملابس التي تريد أن ترتديها بعد أن تصل للوزن الذي ترغب فيه.

- اجعل أهدافك واقعية، فكثير من الناس يفقد القدرة على مواصلة التمارين ونظام الحمية الغذائية لأن أهدافهم التي يسعون إليها غير واقعية، ويضعون نجوم ونجمات السينما والعارضات نموذجاً لما يريدون أن يكونوا عليه.

- ركّز على التطورات الإيجابية، بدلاً من الإغراق في التفكير في النقاط السلبية، وابدأ بقبول نفسك لأن ذلك سيساعدك على النظر إلى الجوانب الإيجابية، حاول أن تكتب قائمة بالأشياء الإيجابية التي حققتها، واستمر في تذكرها مراراً على مدار ساعات اليوم.

- لا تلُم نفسك باستمرار، فمن الصعب أن تظل دائماً على المسار الصحيح، وهذا أمر عادٍ، لذلك لا تشعر بالذنب إذا تناولت قطعة من الكعك في أحد حفلات الزفاف أو عيد ميلاد، عليك تجاوز مثل تلك الأوقات دون أن تلوم نفسك باستمرار.

- ارصد التغير الإيجابي الذي يطرأ على وزنك بشكل مستمر، ويمكن لذلك أن يخلق حافزاً قوياً.

- تخلص من ملابسك الفضفاضة كلما وصلت لوزن أقل كنوع من الاحتفال، وهي طريقة ممتازة للتحفيز.

- حاول التنويع في التمارين التي تمارسها حتى لا تشعر بالملل، وقم بتغيير الطريق الذي تسلكه للمشي، وأيضاً جرب أطعمة ووصفات جديدة.

- لا تنسَ أن تكافئ نفسك باستمرار على كل هدف تصل إليه حتى لو كان صغيراً.

- يمكن لبعض الهوايات أن تساعدك على إنقاص الوزن مثل الرقص واليوغا.

- لا تمتنع فجأة عن كل الأطعمة التي تحبها حتى لا تشعر بدرجة كبيرة من الحرمان، لكن قلل الكميات بدلاً من الامتناع التام.

- قم باتخاذ قرارات قاطعة، وبشكل سريع ومتدرج، ويجب أن تكون القرارات منطقية.

- حافظ على التواجد جوار من تحبهم وتثق بهم من الأصدقاء والعائلة لأنهم يوفرون لك الدعم والمساعدة في حال احتجت إلى ذلك.

تاريخ الكونغ فو

يعد هذا الفن العريق من أقدم الفنون القتالية إن لم يكن أولهم آي منذ 3500 عام وهناك أقوال متضاربة علي أنها منذ 7000 عام وقد نشأت اللعبة علي يد الأمير بوذا ابن إمبراطور الصين وقد كان لبوذا فلسفة خاصة به في ذلك الوقت وهي البعد عن العنف والتقشف آي الزهد والدعوة آلي الحب فاتبعة الكثير من الناس في ذلك الوقت وحينه غضب إمبراطور الصين و طلب منة آن يفض هذه الجماعة آو يرحل خارج البلاد بنيه ان يلاقوا حتفهم بالصحراء الشاسعة فوافق بوذا واخذ جماعته وخرج بهم خارج البلاد وعندما نفذت حمولتهم من الطعام بدأو يرسلو بعض الجماعات منهم للإحضار الطعام من الصين فكان يسطو عليهم قطاع الطرق سعيا وراء الطعام فما كان من بوذا سوي آن جلس يفكر ثم قال لنفسه من الأشرس علي الأرض أجاب الحيوان ثم آتى بسؤال أخر من ألاذكي علي الأرض أجاب الإنسان فما بالنا لو استطعنا آن نجمع بين فكر الإنسان وقوة وشراسة الحيوان وبالفعل طلب من اتباعه أن يأتوا بكل الحيوانات أو الطيور الموجودة بالمنطقة وبالفعل استطاعو الحصول علي خمس حيوانات وهي ( القرد – النمر – الثعبان – الكركي الأبيض – التنين المائي) ثم آمر رجالة بمراقبة كل ما يصدر من هذه الحيوانات كالتالي لو أخذنا فرضا حيوان القرد فطلبت من شخص محدد أن يراقب حركات يد القرد ويحفظها ويتعلمها

 وهكذا لكل عضو من أعضاء القرد شخص محدد يراقبه ثم آمر كل من تعلم شيء أن يعلمه لشخص واحد وعندها وجدنا أشخاص يجيدون اللعب بطرق حيوان محدد وهكذا جميع الحيوانات حتى اشتدت شوكتهم وبنو معبد لهم يعرف باسم معبد المدربين ( شاو لين) فعندما علم بذلك إمبراطور الصين بذلك آمر جماعه المنشو بحرق المعبد وقتل جميع الرهبان وبالفعل استطاعو هدم المعبد الذي دافع عنه البعض وقتل به البعض وهرب منة البعض آلي بلدان مختلفة حاملين معهم النواة للألعاب الأخرى مثل الكراتية و آلتاي كون دو و الننجا وكافه الألعاب الأخرى التي بدأت في التطور والانتشار عكس ما جري مع فننا فقد استطاعو من نجو من الرهبان أن يعيدو تشيد المعبد لثاني مرة وأيضا هدمة الإمبراطور آلي أن ساعدو الإمبراطور في طرد جيش ألما غول ب 18 راهب فقط حتى أعاد الإمبراطور بناء المعبد لهم وهو نفس المعبد المقام آلي الآن واندثر هذا الفن مع رواده داخل الصين آلي أن اخرجة بروس لي آلي العالم منذ حوالي 40 عام 

في وقت مبكر جدا يعود إلى عهد المجتمع البدائي حينما كان لزامًا على البشرية أن تصارع الوحوش من أجل البقاء، فلجأت إلى استخدام العصي وغيرها من الأدوات البدائية، وصارت تدريجيًّا تتعرف من خلال هذه الصراعات على مهارة استخدام الأسلحة وفن المصارعة، ومع ظهور الاشتباكات بين القبائل أخذ الناس يستخدمون أسلحة أقوى كالسيف، والبلطة، والفأس، وأثناء هذه المعارك ظهر نوع من الرياضة أُطلق عليه "الرقص" بهدف تنشيط الجسم، وكان له أنواع عديدة، فمنها ما يقلِّد حركات الحيوانات كالقرود، والطيور، والدب، وقد سُمِّيت باسم "رقصات الحيوانات المائة".
بالإضافة إلى ذلك كان يوجد ما يُسمَّى باسم "قان تشي"، و"قان" في اللغة الصينية تعني الترس، وهو سلاح يشبه الفأس، وكان يُستخدم في الحروب القديمة، وهذا النوع من الرقص كان رقصًا عسكريًّا خاصًّا بوصف الحرب وتدريب الجنود. وكذلك ظهر ما يُسمَّى بـ"جياو داي شي" أي المصارعة بالقرن، وهي شكل من أشكال المصارعة بين المحاربين، ومن أشهر القبائل التي عُرف عنها هذا النوع من المصارعة قبيلة "تشي يو" في شرق الصين.
وخرجت فنون الدفاع عن النفس من الصين تحت مسميات كثيرة مثل : كيمبو , شون را, شاين سوترا , كونغ فو.



......................................

كيف تحافظ على رشاقتك أثناء العمل





إذا كانت ظروف عملك تجبرك على الجلوس معظم أوقات اليوم على مكتبك، فأنت في حاجة إلى ممارسة بعض التمرينات الرياضية التي تسهم في مدك بالنشاط والحيوية لكي تستطيع مواصلة مهامك خلال اليوم، هذه القائمة تضم مجموعة من التمرينات التي يمكنك ممارستها دون أن تغادر مكتبك.
1 مد ذراعيك فوق رأسك

سيخفف هذا التمرين من حدة التوتر الموجود بكتفيك، كما يعد وسيلة جيدة للشعور ببعض الانطلاق دون أن تفقد تركيزك فيما كنت تقوم به على الإنترنت من قراءة للرسائل الإلكترونية أو متابعة المؤتمر الإلكتروني.















2 سحب الركبة عند الصدر أثناء الجلوس

إذا كنت لا تمتلك الوقت للمشي قليلاً بمكان العمل، يمكنك ثني ركبتك والوصل بها إلى منطقة الصدر، مما يساعد على تمدد الفخذين، كما يساعد أيضاً على تنشيط الدورة الدموية بالساقين.






3 تمارين الضغط

إذا كنت تخجل من القيام بهذا التمرين عن طريق اتخاذ الأرض كقاعدة لك في العمل، فيمكنك استخدام مكتبك، يساعد هذا التمرين على تنشيط كل جزء بالجسم: الظهر، الأكتاف الصدر والفخذين.








4 تمرينات الأيروبكس

قبل القيام بممارسة هذا التمرين يجب التأكد من أن مديرك بالعمل لن يعترض على ذلك، حيث يتطلب وقوفك بمكان العمل والقيام بالكثير من الحركات الجسمانية.







5 تمرينات الكرة

بعد تمكنك من اصطحاب هذه الكرة الرياضية معك إلى العمل، يمكنك القيام بالانبطاح عليها أو الجلوس لبعض الوقت للقيام ببعض الحركات الرياضي التي تنشط الجسم وتعيد له حيويته خلال ساعات العمل.



............................

Tai Chi

Tai Chi is a Taoist internal martial art. One account of the history of Tai Chi credits its development to the Taoist immortal Chang San-feng, who is said to have drawn the inspiration for the art by watching a fight between an snake and an aggressive eagle. Chang San-feng was reportedly a master of Shaolin Kung Fu who reached an extraordinary level of cultivation through Taoist meditation practices. Another account of the history of Tai Chi is that many different Kung Fu masters developed it over a long period of time; as a synthesis of internal meditation and martial technique. Either way, the written history of Tai Chi goes back about 300 years and it was not until the turn of the 20th century that it was introduced to the general public. 

Tai Chi is a very unique and powerful art, for both internal power and longevity. Tai Chi is a martial art which embodies Taoist philosophy. When Tai Chi was developed, the martial arts were very aggressive. One's proficiency was measured by the strength and aggression of attack, in terms of the Taoist principle of yin and yang this was a purely "yang" conception of martial arts. What was revolutionary about Tai Chi was the incorporation of the yin element to fighting. In Tai Chi one uses a balance of yin techniques with yang techniques, a balance between yielding and attacking. It is for this reason that Tai Chi is described as "a needle hidden in cotton" or "hardness concealed in softness"

Presently Tai Chi is rapidly growing in popularity for the tremendous health benefits which come through practice. Clinical studies have shown that T'ai Chi practice can lower blood pressure, reduce nervous tension, and benefit the immune, digestive, cardiovascular and respiratory systems. At this time, over one hundred million people practice T'ai Chi Ch'uan on a regular basis. 

The Tai Chi which is taught at EBM is Yang family style. The form we practice was developed by Li Ching Lin who learned from both Sun Lu Tang and Yang Chien Hou. Li Ching Lin then taught Kuo Yu Chang, who taught Yim Shan Wu, who taught Wong Jack Man, all of the EBM Instructors learned Tai CHi from Wong Jack Man. The heart of the Tai Chi system is the practice of the single Tai Chi form. The form practice of Tai Chi is the foundation of the training. Though Tai Chi is done slowly, the movements are very difficult and strenuous. Regular practice of T'ai Chi Ch'uan greatly improves the functioning of the bodily systems. T'ai Chi practice breaks down into three general categories: 

1. Ch'i kung practice for developing the foundation of internal martial arts: proper stance, proper breathing technique, flexibility and power. 

2. Solo form practice (i.e. "Tai Chi long form") for developing the basic techniques of T'ai Chi Ch'uan, and developing strength, relaxation and sensitivity. 

3. Partner practice (i.e. "Tai Chi Push Hands") for understanding the application of the form, developing sensitivity to the opponents movement and intention. 

الثلاثاء، 22 مايو 2012

San Shou kong fu

EBM Kung Fu offers instruction in San Shou to people of all levels. The San Shou training at EBM Kung Fu is very methodical, starting with principles of body mechanics, power, balance and footwork and the practice of shadowboxing. The student then progresses to training with a partner to learn proper offense, defense, fighting tactics and strategies. San Shou encompasses both the striking arts as well as the grappling arts to produce a very practical and well rounded system. Free sparring and competition are an optional part of the training for those who have mastered the fundamentals. 

San Shou is the official full contact fighting sport of modern Chinese Wushu which is rapidly growing in international popularity. As an integral part of most Wushu competitions, San Shou has been an important event at the World Wushu Championships since its inception in 1991. Presently San Shou competitions are held in over 80 countries worldwide. Recently San Shou has also become a professional sport in America. 

The word "San Shou" also spelled "Sanda" translates as "unbound hand" and refers to free fighting where the rules are designed to most accurately simulate actual combat. San Shou matches are fought on a raised platform called the "Lei Tai". Historically, the Lei Tai dates back centuries in China where challenge matches were fought both bare handed and also with weapons with no rules. These matches often resulted in death or serious injury. At the National Chinese tournament in Nanking in 1928, the fights on the Lei Tai were so brutal that the final 12 contestants were not permitted to fight for fear of killing off some of the great masters of the time. So changes were needed! 

Modern San Shou developed into a sport about the same time as modern Wushu during the 1960's by the Chinese Government. In order to define a standard kung fu fighting style, the great masters from all over China were given the task of organizing the huge heritage of Chinese martial arts in to a system of rules in which different styles could complete. Protective equipment was also added to further reduce the risk of serious injury. 

The rules of San Shou allow for a wide array of full contact punching, kicking, takedowns and throws derived from the traditional application of Chinese martial arts. Finishing holds (chokes, arm locks etc.) have been excluded from the rules which forces the fight to continue at a fast pace. San Shou addresses the three ranges of fighting-- kicking, punching and grappling which adds great realism to the sport. A fighter can win by a knockout or by points. Points are also awarded for the techniques according to effectiveness. In a tournament, you fight for 2 rounds of 2 minutes each, plus a third round in case the first 2 score even. Forcing the opponent off of the platform is also a major technique of San Shou. It is a mistake to think of San Shou as just Kick Boxing because the strategies of San Shou are much more complex. 

شرح أسلوب الافعى

اسلوب الافعى من أجمل اساليب الكونغ فو مرونة وخفة متناهية الاسلوب يبدأ بتمارين لياقة لمدة شهر لأن اللياقة هنا ركيزة اساسيةثم ينتقل المتدرب الى تمارين المرونة والتقوية مرونة الخصر للدورانات وقوة الافخاذ لاستخدامها فى القفزات من الاوضاع وضربات الأرجل الامامية والخلفية التى تحتاج قوة الافخاذ ثم يبدأ المتدرب بتلقى ضربات الايادى وهى ضربات خاصة بالاسلوب تعتمد على استخدام الايادى بشكل رأس الثعبان مع التدريب على ضربات الأرجل الاساسيةوهى تقريبا نفس ضربات الارجل فى الكونغ فو عامة لكن هنا يجب ملاحظة السرعة وتناسق الضربة مع الاسلوب والحركة لأنك هنا تحاكى الثعبان ثم تنتقل الى الدفاعات بالايادى وبالارجل وتفادى الضربات بالمرونة ثم الى ال techniques ما لقيتلها معنى بالعربى معليش وهى شبة كاتات لكنها قصيرة تعطى للمبتدى ليعرف كيفية تركيب ما تعلمه من ضربات ايادى وارجل مع التعود على اسلوب الثعبان ثم يبدأ فى اوضاع الارجل وهى من أهم الاشياء كالكروس upleg half down ,down وهى كثيرة المفروض انك تقاتل بتلك الأوضاع تنطلق ضرباتك من اى وضع عشان كذا قوة الافخاذ مهمة جدا للانطلاق من اوضاع السفلية مع استخدام ضربات دورانات الايادى ودورانات الارجل بتناسق كامل بنفس الاتجاه ثم تبدأ بالكاتات وهى ستة كاتات وواحدة قتالية ثم تبدأ تمارين مكثفة لأستخدام الكاتات والتكانك فى تركيب الضربات والحركات المتقدمة كصد الضربة بالضربة وهو ما يسمى بالكراش بالارجل والايادى واستخدامها فى القتال واركز على التعود على محاكاة الثعبان فى القتال وأحزمة الاسلوب حزامين فقط احمر لمدة تتراوح بين سنة الى أكثر حسب تقدير الماستر واسود لكن ما يميز الدرجات هو اللبس فالمبتدىء يلبس سروال اسود فضفاض مع ربط الحزام على الجانب الايسر وقميص كونغ فو ابيض ثم يتنقل بعد ستة اشهر حسب تقدير المدرب الى لبس السديرى الاسود مع نفس الحزام الاحمر ولا يلبس البدلة السوداء الا مع الحزام الأسود ولا يلبسها فى حضرة الماستر بل يكتفى بربط الحزام الأسود وهو اسلوب من امتع الاساليب لكنه شاق ويحتاج صبر ومرونة وتدريب وفهمك لحركة الثعبان ومن اراد معرفة الاسلوب أكثر عليه بافلام جاكى شان

مشكلة الخوف اثناء المعركة




هذا الموضوع منقول من احدى المنتديات ولقد وضعته اولا في مشاركة لاحد المواضيع في المنتدى
ولاكن الافضل ان يكون موضوع ليشاهده الجميع لمساعدتهم ان شاء الله


ادعكم مع الموضوع ........

عصام عباس: 

قرأت ما كتبة الاخ ( ابو تريخ ) عن مشكلة الخوف اثناء المعركة او بدايتها الخ ....

واحببت ان اقوم بواجبي كمدرب للعبة مثل ( الجيت كون دو ) وايضا احببت ان ارد شئ بسيط علي الثقة الغالية التي وضعها الاعضاء في ذاتي المتواضعة ان اكشف الستار عن حقيقة الخوف من الخصم او المعركة بصفة عامة وان باذن الله اضع الحل لها كما حلها بروس لي ووضع طرق التغلب عليها في لعبة ( الجيت كون دو )
اولا :-

استهل كلامي بالشكر للاخ الذي قام بالرد علي مشكلة ( ابو تريخ ) ومحاولة ان يقف بجانب اخية قدر المستطاع ثم :

اسمع شباب سواء جاء منهم للتدريب عندي او من منهم يقوم بالشكوي من هذا الموضح لي بصفتي بالنسبه له ( بعرف اضرب وبدرب الناس اذاي يدفعون عن نفسهم )

تعبيرات كثيرة عن شعورهم بالخوف اثناء المعركة فيقول احدهم

عندما اجد نفسي في قلب المعركة اجد نفسي وكأنني صب علي راسي ماء مثلج بمعني احس بالبرودة واشعر باعصابي وكأنها غير موجودة واشعر بتعب مفاجئ وشعور بالنعاس واجد اقدامي لاتستطيع ان تحملني واجد جسدي كله وكأنه مفكك واشعر بان عضلاتي اصابها الضعف والضمور ولا استطيع التحكم فيها .

ومنهم يقول :

اشعر كانني احلم واجد نظري مرتبك وافكاري مشوشة ولا استطيع تثبيت نظري علي شئ او تحديد اي شئ وكأنني اري العالم من خلف زجاج مشبر كله شروخ

ومنهم من يصف شعوره قائلا :

اجد نفسي في هذا الموقف لا اصدق نفسي انني في هذا الامر فطالما شاهدت من بعيد العديد من المشاجرات واري شخص يجتمع عليه بضعة شباب ينهالون عليه بالضرب باليد والارجل والاحزمة فدائما اقول ان هذا الامر يحدث لغيري لايحدث لي فانا بعيد عن المشاكل ولا ابحث عنها فاذا صادفتني مشكله ما ووجدت نفسي في قلب الشجار انا محوره اشعر وكانني غير موجود في هذا المكان ولا اصدق ان هذا يحدث لي ويطغي علي سمعي صوت السباب والزحام والصراخ والافكار المتخبطة والوجوه الغاضبه تعمى عيني وتجعلني غير قادر علي ضبط افكاري وتركيزي واشعر بجسدي ينهار تحت قدمي واعصابي ترتخي مني واي دفعه او التحام من خصمي اجد نفسي مثل ورقه الشجر في الرياح الشديدة لااستطيع الصمود امامها او التصدي لها او تثبيت جسدي في مكانه وحمايته من الانطلاق للخلف من اثر دفعه خصمي لي ويقول اخر ويقول اخر...واخر...الخ ...الخ...الخ

والاعجب من ذلك هو تغير الشخص الذي يمارس الفنون القتالية اجده يقول :

تنمحي التكنيكات والتدريبات من ذهني وفي بعض المواقف والاوقات انسي فعلا اني امارس فنون الدفاع عن النفس واشعر وكأن خصمي وحش كبير وعملاق لاتستطيع ضرباتي القضاء عليه في نفس الوقت الذي اشعر ان ضربة واحده من خصمي تستطيع قتلي فتترجم هذه الانطباعات علي ضرباتي التي تصبح مثل الطلتيش والتخبيط فلا دقة ولا قوة ولا اساس صحيح فيها فلا استطيع ان اجمع اعصابي واجمع شتاتي لوضع ضربات صحيحة كما تعلمتها فاشعر وكاني لا اختلف عن من يدافع عن نفسه في الشارع بالقتال العشوائي غير اني اهدرت كثيرا من وقتي ومجهودي في تعلم رياضات الدفاع عن النفس والتي القي العبء عليها في ذلك الوقت واقول انها لاتصلح لقتال الشارع ولكنها صممت لاقاتل بها شخص يلعب معي نفس الرياضه علي بساط اللعب ومع وجود الحكام والقوانين او القي العبء علي المدرب واقول انه ليس بالكفاه الموجودة في المدربين الاجانب الذين يجعلون اللاعب وحش يحترم في منطقته وبين جيرانه كما نري في افلام الاكشن الامريكية والصينية .

ان خوف الانسان علي ذاته وحرصه علي عدم ايذاء جسده امر طبيعي في النفس البشريه فهي الفطره التي خلق الانسان عليها خوفه علي ذاته وحبه للبقاء والخوف من الموت او الاصابات ..الخ..الخ

ومن هنا جأت كلمة ( غريزة البقاء ) التي بنيت عليها فكره العاب وفنون الدفاع عن النفس فليس عيبا ان تخاف ولكن خطاء ان يسيطر هذا الخوف علي مشاعرنا بلشكل الذي يجعلنا لانستطيع ان نسيطر علي انفسنا واجسادنا فلا نستطيع الدفاع والهجوم والرد علي الاعتداء الي اخر تلك الامور فالعجيب في الامر اننا نخاف علي انفسنا من الايذاء وفي نفس الوقت هذا الخوف هو الذي يعرضنا للخطورة والاضرار لانه يجعل صاحبه يقف ساكنا يتلقي الضربات حتي وان كان يضرب خصمه وقتها فان ضرباته ليست علي طبيعتها ولا بقوتها الفعلية فلا يستطيع ان يردع الخصم وبهذا يتعرض للضرب والايذاء والخطر بسبب الخوف السلبي الذي يشل الحركة علي الرغم من ان لو حرك الشخص جسدة وبداء في الضرب بقوة واضعا في رأسه فكره واحده الاوهي تأديب خصمه ومحاوله تلقينه درسا قاسيا في كونه حاول او تجراء في الاعتداء عليه وهو الرجل الذي يجب ان تخشي منه الرجال فالخصم قد تجاوز خط حساس من كرامته الاوهو كيف خطرت في راسة فكره ان يحاول مواجهتي او ضربي ان هذا هو الجنون بعينه فيجد نفسه يضرب خصمه بقوة رهيبة بعيدة كل البعد عن الخوف او الارتباك لان الامر اصبح محاولة تلقين الخصم درس لامحاوله الدفاع عن النفس التي ترتبط بكوني هدف يمكن لخصمى اصابته وهو يحاول ان يحبط محاولات خصمة المستميتة هذه بالطبع فكره نسبية بعيدة عن طريقة الجيت كون دو التي سأتحدث عنها في حل مشكلة الخوف .

ان الامر يكمن ليس في العقل بشكل مباشر ولكن في هرمون ( الادرينالين ) الذي يسيطر علي العقل والجسد علي حد سواء .

ان الادرينالين معروف عنه انه يضاعف من قوة الجسد فيجعل الشخص اقوي من طبيعته واسرع فهذا الهرمون الذي يفرز من الغدة فوق الكظرية فهو بذلك في نفس الوقت الذي تتجاهل فيه امر اخر الاوهو ان هذا الهرمون ايضا يفرز اثناء الخطر فيشعرك بالخوف والارتباك والقلق وعدم ترتيب الافكار والشوشرة علي الافكار والاحاسيس وارتخاء الاعصاب فهو سلاح ذو حدين فاذا كان الشخص غير معتاد علي الشعور بسريان ( الادرينالين ) في الدم فيصبح هذا الهرمون هو الضربه القاضيه له وقت الخطر وهو الخصم الاول فنجد ان الشخص الذي يمشي دائما كما يقال ( في حاله ) لاعلاقة له بالمشاكل او غيرها وهو بعيدا عنها ويحاول جاهدا ان لايقحم انفه فيما لايعنيه ولا يجلب لنفسه المشاكل والمتاعب هو اول شخص يتحطم عند اول بادرة خطر عن طريق عدوه الاول ( الادرينالين ) ومن هنا نبداء باذن الله وبعد تلك المقدمة والشرح التفصيلي نبدء باذن الله شرح خطه الحل لتلك المشكله كما وضعها ( بروس لي ) :-

اولا :-

كان دائما بروس لي يقول : ( انك اذا لم تتدرب علي ملاكمه الظل بشكل دوري فانت بذلك سوف تهبط بمستواك مهما تتدرب بجد واجتهاد وعلي التمرينات البدنية وعلي التكنيكات )

وملاكمه الظل : هذه هي ملاكمه وهميه ذات فكره بسيطة وهي ان تقف بمفردك في مكان ما وان تتخيل ان خصمك يقف امامك وان كثيرا من الناس مجتمعين يشاهدون وان تتعمق في التخيل لدرجه ان العقل يقوم بخداع الجسد باعطاء اشارات الشعور بالخطر والتوتر ثم تلعب بكل قوة وبكل اجتهاد وتقاتل خصمك الذي تتخيله بمنتهي الحرص والمهارة وان تجعله دائما غير سهل المنال بل دائما اجعله قوي يضع لك ضربات خطيرة وسريعه تحاول فعليا بجسدك ان تتفادها وان تضع معها الهجوم المضاد بمنتهي القوة والسرعة كل هذا علي الهواء فانت تقاتل خصم وهمي تقوم بتحريك اقدامك علي الارض وتحريك جزعك في المراوغات ويديك في الدفاعات وفي الهجوم والهجوم المضاد وكذلك قدمك ..الخ..الخ

-في بادئ الامر ستجدالامر صعب عليك ان تتخيله وان توهم جسدك بالخطر والغرض من ذلك

بالطبع هو لافراز الادرينالين حتي تعتاد علي الشعور به وبذلك تأخذ مميزاته وتبعد عن اضراره ولكن لن يأتي هذا في البدايه بسهوله فانت في البدايه لن تستطيع ان تتحكم وتسيطر علي عقلك بتلك الدرجه وستجد ملاكمة الظل في البدايه ماهي الاتدريب جسدي جيد يجعلك تضع الافكار والخطط القتاليه في ذهنك وتعتاد ان تطلقها بسرعة اثناء الاحتياج اليها بدون تفكير وان يطيعك جسدك في كل ماتامره به لتنفيذه لمحاوله تفادي اي وضع هجوم او هجوم مضاد للخصم حيث انك دائما تجعل خصمك هذا قوي بدرجه كبيرة ويقوم بالهجوم والدفاع فيجعلك بذلك تحرك كل جسدك بكل ما تعرفه من تعاليم وتكنيكات وهذا بالطبع لن تجده في شريكك في التدريب حيث انه ليس بتلك القوة التي تتخيل بها خصمك الذي ممكن ان تتخيله بروس لي ذاته وايضا اذا أخطأت مع شريكك في التدريب فهذا يعني الاصابه ولكن طبعا ليس بالضرورة حيث في التدريب يحافظ كلا الشريكين علي بعضهما من الاصابه :

ولكن باستمرار التدريب سوف تستيطع التحكم في عقلك الذي يسيطر علي جسدك فان وكما قال بروس لي : ( ان عقلك يستطيع دائما ان يفعل بجسدك المعجزات )

وبالطبع يمكنك الاستفادة من تلك الفكرة في كافه تدريباتك السلبيه وهي التدريبات التي نقوم بها علي الاشياء الصماء مثل الدميه الخشبية وحقيبة اللكم ..الخ

فعند التدريب عليهم تخيل اعدى اعداءك يقف امامك ثم قم بالهجوم باللكم و الركل علي حقيبه اللكم الثقيله مثلا بمنتهي القوة والسرعه والمهارة والدقة بدون غضب ولكن بأنفعال فلقد قال بروس لي في هذا الشان : ( لاتغضب فاذا غضبت لن تستطيع ان تضرب خصمك والمقاتل الجيد لا يتصف بالعنف او بالغضب ولكن يتسم بالانفعالية )

والانفعال هنا المقصود به التجانس الوجداني مع لكماتك وركلاتك فدائما كان يقول

( اذا لكمت فكن انت اللكمه واذا ركلت فكن انت الركله فدائما اجعل مشاعرك واحاسيسك وجسدك في تجانس تام مع ضرباتك )

حاول ان تشعر بلكماتك وركلاتك وحاول ان تضع فيها مشاعرك واحاسيسك فكان بروس لي يقول ( لاتظهر غضبك علي وجهك ولكن اظهره في قبضتك ) فان الضربات لاتأتي من العقل الي الجسد الي العضلات ثم الي السلاح لا فأن في ( الجيت كون دو ) كان بروس لي يقول ( دائما اجعل هجماتك تاتي من عقلك ثم تمر علي قلبك ثم جسدك وعضلاتك )والمقصود بالقلب هنا بالطبع هو المشاعر والاحاسيس في الهجمه حيث تكون في تجانس مع لكماتك وركلاتك فان ذلك يتيح لك استنتاج كل ما هو أت بعد الهجمه من ردود فعل فأن عقلي وجسدي وكياني ومشاعري يشتركون معا في وضع لكمه او ركله مركزة تجاة الهدف وكما قال بروس لي ( انت لاتضرب اللكمه للقضاء علي خصمك ولكن للقضاء علي ما بداخلك من مخاوف وبثقتك من ان خصمك ليس منيع او غير قابل للعطب ولكنه قابل للكسر او الطرح فهو بشر ) حاول دائما ان تركز اثناء تدريباتك السلبيه علي هذا الامر دائما تخيل خصمك في اداة التدريب امامك واضرب 100% قوة 100% سرعة 100% تركيز

وحاول دائما ان تغوص بقبضتك او ركلتك داخل الهدف فلقد قال بروس لي ( عندما تضرب حقيبة اللكم لا تضرب سطحها ولكن حاول ان تضرب داخلها ) بهذه الطريقة سوف تتغلب علي عقلك ومشاعرك الهدوء والتركيز حيث انك تسيطر علي مشاعرك فلا تجد هناك مجال للخوف والذعر .

ثانيا :-

لقد قسم بروس لي ( الجيت كون دو ) الي ثلاث مراحل وهما كالاتي :-

المرحله الاولي : ولقد سماها ( المرحله الفطرية ) :-

وفيها يكون اللاعب مبتدئ لايملك قوة في ضرباتة او مرونه او رشاقة بجسده لا يعرف تكنيكات لا يمتلك لياقة وانفاسه غير منتظمة وضعيفة لا يهاجم بفن ولا يدافع بشكل مدروس ولكن يتخبط في دفاعاته حيث يغلب علي اللاعب في تلك المرحلة فكره ( غريزة البقاء ) او ( غريزة الدفاع عن النفس للبقاء ) فنجد اللاعب يهاجم بلاوعي من الممكن ان تكون هذه اول حصة تدريبية له ويعرض عليه مدربه ان ينازله علي ان يناوشه مناوشه خفيفة وله هو الحريه في ضرباته فنجده يوافق علي ذلك ويهاجم بلاشكل او طريقة صحيحة بل من الممكن ان يضربه مدربه مثلا يلكمه في وجهة وهو لايعي لها بالا وتكون يد مدربه في وجهه ومع ذلك لا يقوم حتي بأبعادها ولكن يضرب ويخبط بيديه ورجليه غير مراعيا انه بذلك يعرض نفسه وبلاخص وجهه لاصابه كبيرة غير مقصودة بلطبع علي العكس اللاعب المتمرس في تلك الحاله سوف يعمل اولا علي تفادي اللكمه ثم يقوم بوضع هجوم مضاد ومناسب فتجد تلك المرحله بان اللعب فيها يكون شجاع يهاجم بالفطرة وبقوة لا يحسب لخصمة حساب ولايخشي فرق القوة بينهما .

المرحله الثانيه : ولقد سماها ( المرحله المتقدمة ) :-

وفيها يكون اللاعب قد تعلم بعض التكنيكات وحصل علي بعض السرعة والقوة والرشاقة واللياقه والمهارة واصبح يعي ويفهم حدودة جيدا ويستطيع ان يفهم حدود وطاقات خصمه ويستطيع القتال بشكل جيد والدفاع عن النفس بصورة صحيحة ولكنة يفتقر الي المرحلة الاولي الاوهي الهجوم الفطري فاصبح لايهاجم مثل ذي سبق بقوة وبكثرة بل اصبح قليل الهجوم جدا علي الرغم من تعلمةطرق وتكنيكات كثيرة للهجوم وتعتبر هذه هي الميزة والعيب فبسبب ذلك اصبحت كل خطوة عنده لها حساب فهو في المرحلة الاولي كان يهاجم بدون تفكير غير مبالي بأي اصابه او اقتناص من خصمه فهو في الاصل لايفهم او يعرف مثل تلك الامور اما الان فهو يعلمها ويستوعبها بشكل جيد ولذلك فهو يعمل حساب لكل هذا يضع في حسابه اسلحة خصمه وقوتة الدفاعية وقدرتة علي المناورة واقتناص الهجمات وانه يمكن لخصمه ان يجعل هجماته في صالحة لا عليه فيمكن ان يصيبة بهجوم مضاد قاتل ولذلك نجد اللعب في تلك المرحله متردد قليل الهجوم متوتر علي الرغم من ان بروس لي قال في هذا الامر ( ان المقاتل الجيد لا يظهر علية التوتر ولكن دائما هو مستعد ويظهر عليه التحفز )ونجد مثل هذا التوتر والتردد يظهر بشكل واضح في مباريات ( التايكوندو ) حيث نجد ان كلا اللاعبين ينتظران هجمه بعضهما لبعض وكل منهما متوتر خائف من الهجوم حيث انه يعلم ان خصمه ينتظره لكي يقتنصه بهجوم مضاد فيظهر علي لعبهما التوتر حتي ان الحكم في بعض الاوقات يشير اليهما بأعطائهما انذار اذا لم يقوما بالهجوم والعجيب في الامر انه في بعض الاوقات نجد اللاعب الذي ينتظر الاخر حتي يقتنصه عندما يهاجم من قبل خصمه بركله دائرية علي سبيل المثال يتقهقر الي الخلف ولا يضع هجوم مضاد كما هو منتظر او متوقع وهذا ايضا نوع من انواع التردد حيث انه يخشي ان لايصيب خصمه بهجومه المضاد فتناله قدم خصمه المهاجمة وبسبب سمات تلك المرحلة وضع بروس لي المرحلة الثالثة

المرحلة الثالثة : لقد سماها ( المرحلة التلقائية ) او مرحلة رد الفعل التلقائي

( الانفصال والتجرد )


في هذه المرحلة يعمل بروس لي من خلال تدريبات الاحساس الحركي علي ضم المرحلة الاولي بلمرحلةالثانية بمعني ان يضم الجرأة والشجاعة والهجوم الفطري بالخبرة والذكاء والدراية والمهارة القتالية فيكون الهجوم قوي وسريع و كثير التنوع ولكن في ذات الوقت عملي ودقيق وبه الكثير من الحنكة والمهاره وذلك عن طريق جعل العقل يعطي الاشارة للجسد بالقيام بالحركة المضادة او الهجمة بدون تفكير وقد كان بروس لي يقول في هذا الشان ( ليقم عقلك بالحركة المضادة بدون تفكير تعلم من الانفصال والتجرد )

فالانفصال هنا يعني :-

الابتعاد بنظرك او بتفكيرك او بأحاسيسك عن الواقع المحيط بك عند مواجهتك لخصمك ولتجعل تركيزك بالكامل علي حركات خصمك لا يشغلك اي شاغلة اخري عنه لا تلتف الي اي امر اخر لا تجعل الافكار الجانبية تدخل في تفكيرك وتركيزك وقتها احذف من عقلك كل ما ليس له علاقة بخصمك دائما تتبع حركاته ولفتاته ومتابعة كل اشارة يصدرها كل نفس كل حركة لا يلهيك اي امر اي كان وان مر بجانبك فرضآ ( فيلآ ) لاتنظر اليه ولا يشغل تفكيرك فالتحذف من عقلك اي افكار جانبية تشوش علي تركيزك وقرارتك ابعد الهموم عن عقلك ابعد المشاكل اذا كانت هناك مشاكل لا تفكر في اي امر جانبي وقم بوضع تركيزك بنسبة 100% علي خصمك .

اما التجرد فبمعني :-

التجرد عن العقل نهائيا ولا تفكر في ردود فعل مسبقه لحركاته القادمه بل انتظر هجماته و لتجعل عقلك يقوم بالحركة المضادة بدون تفكير بالضبط كما يحدث عندما تلامس اصابعك او يدك لسلك كهربائي مكشوف فانه عند سريان الكهرباء في يدك وجسدك وقتها لا يفكر عقلك في هذا الامر قائلا ( ماهذا الشئ الذي يحدث لي اهو تخيل ام هي كهرباء ) ثم تنظر العين فتجدها سلك كهرباء فيقوم العقل باعطاء اشارة لليد بالابتعاد عن السلك لا بالطبع فاذا حدث مثل هذا الامر كان هذا الشخص في عداد الموتي بل ان يدك تبتعد بشكل سريع وبدون تفكير فيما يحدث وتبعد يدك بسرعة عن مصدر الكهرباء بشكل تلقائي عفوي وهو ما يسمي ( برد الفعل المنعكس ) حيث تتم الحركة بسرعة غير قابلة للتفكير حيث ان التفكير مهما كان سريع فانه سيفرق وقت حتي وان كان جزء من الثانية ثم عن اتخاذ القرار واعطاء الاشارة لليد بالحركة فهذا وقت اخر وهنا يكون الشخص قد مات واذا فرضنا هذا الامر علي القتال وجعلنا مثلا الخطر هنا هي لكمه موجهه من الخصم الي وجهك فان التفكير في رد الفعل لتحديد الدفاع الملائم ثم اعطاء الاوامر للجسد بالتنفيذ يستنفذ وقت تكون فيه اللكمه قد اصابتك وبعدها تفوق من الاغماء تسأل(ماذا حدث؟ اين هو حتي ادمره؟ اكيد انه هرب عند مواجهتي) فأنت لاتعلم انك قد تلقيت لكمه اطاحت بك في عالم اخر .

يجب ان تتجرد عن عقلك نهائيا وتتعلم ان يقوم جسدك بالحركة المضادة ( كحركة رد فعل منعكسة ) بدون تفكير فلا يجب ان تضع خطة مسبقة لهجمه خصمك بمعني ألا يكون دفاعك الذي تخطط له هو ان تضع مع هجمته الدفاع رقم (1) او (2) او (3) بل يجب ان يكون دفاعك كصدي الصوت حيث ان هجمه خصمك هي الصوت ودفاعك هو صداها يلاحقها بلا تفكير يتابعها ويتجانس ويتناسب معها قم بالهجوم والدفاع حتي تكون حركاتك في انسجام لا يعوقها التفكير الذي يؤدي الي التأخير والتردد وهذا بالطبع يأتي عن طريق طريقة تدريب معينة صممها بروس لي وهي مستوحا في الاصل من فكره ال ( تشي ساو ) ( اليد العصويه ) في الونج تسن وتسمي مجموعة ( drills training ) والتي تعتمد علي وجود حركة معينه تقوم بها انت وشريكك بشكل معين بحيث ما تقوم به انت يقوم به شريكك بنفس الكيفية فتقوم انت بالهجوم وهو بالدفاع ثم بحركه بسيطه متتابعه اي ( بدون توقف ) تقلب الوضع فتكون انت المدافع وهو المهاجم بنفس الهجمه وهذه التمارين كثيرة ومتنوعه تعلمك في النهايه ان تحرك هجماتك ودفاعاتك بدون تفكير ولكن تعتمد في الحركة علي الاحساس بين حركة وطاقة خصمك الحركيه لأدواته التي شعر بها ويتشكل علي اساسها بعد ذلك هجماتك المضاده وهذا سوف يتم شرحه باذن الله في جزئية تعلم ( التريبينج ) .

ومن هنا تصل بتلك المرحلة الاخيرة بنفسك الي مكان بعيد جدا عن الخوف الذي لا وجود له في تلك المرحله حيث لا مجال للخوف فالعقل لا يفكر بل يتحرك العقل والجسد بشكل تلقائي لا مجال للتفكير في الخوف فيه حيث ان الابتعاد عن سلك الكهرباء لا يوجد به خوف فان يدك وجسدك يأتي بالحركة اولا وبسرعه بدون تفكير اذا كان هذا الامر خطر اخاف منه ام هو عادي لا يأخذ في الاعتبار لا تتم الامور بتلك الطريقه بل انت تتحرك بسرعه بشكل تلقائي ( رد فعل منعكس ) فأين مكان وجود الخوف في ذلك .

وفي النهايه احب ان اشير الي امرين مهمين يجب ايضا وضعهما في الاعتبار :-

اولا : قال بروس لي ( ان الانتصار علي الالام الداخليه هي قمه النصر )

تعلم دائما ان تتحمل الالم ولا تجعل الالم يعيق حركه تفكيرك او قرارتك او يجعلك الالم تصل الي مرحله الجبن والخوف .

ثانيا :- قال بروس لي ( تعلم فن الموت فان المقاتل الشجاع يموت مرة واحده اما المقاتل الجبان يموت الف مرة )

والمقصود بفن الموت ليس بالطبع كما يخطر في اذهان القارئ كاول الامر هو الفن القتالي الذي لامثيل له الذي يعد من الاسرار الدفينه الخطيرة في مجال الفنون القتالية لابالطبع بل المقصود هنا هو ان تتعلم ألاتخاف من ان تموت وانت تقاتل بل العكس انت ترحب بالفكره ولاتجد لها سبيل اخر فأنت في قتال اما ان تقتل(بفتح التاء) او تقتل(بضم التاء) وبذلك فانت لاتخشي شئ فما اشد قسوة من الموت ( لاشئ ) فلذلك لا يجد الخوف الي عقلك سبيلا فان الجندي الشجاع اذا قتل في المعركة فأنه يقتل مرة واحده اما الجندي الجبان يقتل الف مره من خوفه ومن ان تصيبه رصاصه او ضربه او اي شئ اخر قد يميته فتجده يرتعد ويصرخ ويتواري ويبكي عندما يسمع صوت طلقه او فرقعه الخ .. الخ .. فهو يموت الف مره من خوفه قبل ان يقتل في النهايه

وبالطبع هذه الامور كلها التي ذكرتها امور فلسفية لااكثر ولااقل حيث ان الامر ابسط من ذلك فلا وجود لرصاص ولا فرقعة الخ....الخ فيما نتحدث او نتعلم ولكن الامر فلسفه الغرض منها توضيح الفكره والمعني .



كيف تزيد وزنك؟


يعلم الكثيرون منا طرق أساسية ومعلومات عن كيفية إنقاص الوزن، فمعظمنا يريد أن ينقص وزنه أو يحتفظ به بذات المستوى، لكن الحقيقة أن هناك الكثيرين أيضاً ممن يريدون أن يزيدوا من أوزانهم كونهم يعانون نحافةزائدة، ولهؤلاء نقدم النصائح التالية:

1) الإكثار من كمية السعرات الحرارية التي يتم تناولها في اليوم، ويجب أن يقوم الشخص بحساب تلك الكميات حتى لا ينتهي به الأمر إلى وزن زائد عن الحد، وتبدو تلك هي الطريقة الأهم والأكثر فاعلية في زيادة الوزن.

2) زيادة عدد الوجبات في اليوم، وهو أمر سيقود بشكل حتمي إلى زيادة السعرات الحرارية اليومية، فبدلاً من الوجبات الثلاث التقليدية، يمكن زيادة الوجبات إلى خمس وجبات، مع زيادة كمية الطعام في كل وجبة.

3) تغيير نوعية الطعام الذي تستهلكه بحيث يصبح أكثر توازناً من حيث قدرته على زيادة وزنك، كأن تستبدل البروتينات بالكربوهيدرات.

4) زيادة كمية البروتينات في الطعام لأنها النوع الأقدر على زيادة كتلة العضلات في جسم الإنسان وبالتالي زيادة صحية لجسم الإنسان.

5) الإكثار من تناول الوجبات الخفيفة بين كل وجبة وأخرى، مثل أكل الفواكه الغنية بالسعرات مثل الموز والمانجو، أو الفواكه المجففة، اللبن كذلك يمكن أن يكون مفيداً في تلك الحالة.

6)- الإكثار من تناول مشروبات الطاقة مثل اللبن والعصائر، فيجب على الأقل تناول كوب واحد يومياً.

7) التمارين الرياضية قد تساعد أيضاً على زيادة الوزن، تلك التي تهدف إلى زيادة كتلة العضلات وليس التمارين التي تستخدم لإنقاص الوزن.

8) ترتيب موعد الفقرات الرياضية مهم حتى لا يؤثر على معدل الأيض في الجسم ويغير من سرعة حرق الجسم للأكل، وحيث إن التمارين تستهلك جزءاً من السعرات التي تناولناها فيجب أن نعوض ذلك بتناول المزيد.

9) الاستمرارية والتدرج في تنفيذ تلك الخطوات أمران مهمان للغاية، لذلك لا تستسلم وعليك أن تحافظ على تدرج إيجابي حتى تصل إلى الهدف.